edmilia.tk <body> </body> google-site-verification=Xz06IR0Fyb2MKO7FygwFviEwK6XKl7AUITzo_UlSHGQ الـــحــب الحب أجمل ما يوجد في هذه الحياة بدون الحب لا توجد حياة فالحب أسمى معاني الحياة وللحب أشكال كثيرة ومعاني أكثر لكن أروعه حب الأبوين حب الأم وحب الأب فلولا هذا الحب لما وجد الحب أصلا
   
  عصافير
  2212
 

تم اكتشاف تمساح عملاق في المغرب من عصر الديناصورات

اكتشف العلماء تمساحاً له جمجمة غريبة الشكل في المغرب حيث كان ينافس الديناصورات قبل 95 مليون سنة. رأسه كان مغطى بقوقعة مثل السلحفاء، وطوله يصل إلى تسعة أمتار. وهو أقدم تمساح يعثر العلماء عليه حتى الآن.

كان الجدّ الأول للتماسيح المعروفة اليوم عملاقاً، إذ يعتقد العلماء أن طوله كان تسعة أمتار وأكثر، ويتغذى على الأسماك وله ما يشبه الترس أو القوقعة على رأسه. وقال كيسي هوليدي، من جامعة ميسوري، ونك غاردنر، من جامعة مارشال في الولايات المتحدة، إنهما اكتشفا هذا التمساح لدى فحصهم عظاماً أحفورية من المغرب، كانت معروضة منذ سنوات في أحد المتاحف الكندية، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية.

وتعرف الباحثان على بقايا جمجمة التمساح المنقرض منذ ملايين السنين، والذي عاش في العصر الطباشيري قبل 95 مليون سنة مع الديناصورات، ويقول كيسي هوليدي: "الغريب في هذا التمساح هو آثار الأوعية الدموية على الجزء العلوي من الجمجمة". وهو يعتقد أن هذه الأوعية الدموية كانت تغذي جلد التمساح في منطقة الرأس وأن هذا الجلد يشبه القوقعة أو الترس.

"تمساح أبو قوقعة"

وأطلق العلماء على هذا التمساح باللغة اللاتينية اسم
Aegisuchus witmeri
والتي تعني "التمساح ذو القوقعة". وقال هوليدي في تقريره المنشور في مجلة علمية أمريكية: "لا نعرف تمساحاً يشبه هذا التمساح". ويعتقد العلماء أن الغرض من القوقعة كان لجذب إناث التماسيح ولإخافة الأعداء.

الصحراء الكبرى في الجزائر - رمال قاحلة بعد أن كانت أراض خصبة

يقدر العلماء طول التمساح بأكثر من تسعة أمتار ويقولون إن شكل رأسه، مقارنة مع التماسيح الأخرى، كان طويلاً جداً ومسطحاً. ويستنتجون من ذلك أنه لم يكن قوياً بما يكفي لمهاجمة وصيد الديناصورات التي كانت تشرب من ضفة النهر حيث كان يعيش. لذلك يعتقد هوليدي، أن هذا التمساح كان يستعمل فمه الطويل مثل مصيدة لصيد الأسماك التي كانت تقترب منه.

تماسيح حية في صحراء الجزائر

وكان العلماء قد عثروا مؤخراً على بقايا أحفورية لتمساح في تنزانيا بإفريقيا، يشبه القطة ويعيش على اليابسة، كما كان قادراً على المضغ وله صفات كالحيوانات الثديية.

وإضافة إلى هذه الأنواع المنقرضة من التماسيح، وجد العلماء تماسيح حية ما زالت تعيش في مياه واحة في جنوب الجزائر وسط الصحراء الكبرى حتى يومنا هذا. ويفسر العلماء وجود تماسيح في واحة صحراوية، بأن الصحراء الكبرى لم تكن قاحلة في الماضي كما هي اليوم، وإنما كانت منطقة خصبة مليئة بالبحيرات والأنهار. وتدل صور الزرافات والأسود وعشرات الحيوانات الأخرى المرسومة على الصخور في الصحراء الكبرى جنوب الجزائر، على أن هذه المنطقة كانت خصبة ويكسوها غطاء أخضر مثل منطقة السافانا الإفريقية جنوب منطقة الساحل. وحدث ذلك قبل 8500 عام عندما امتدت المنطقة الاستوائية لحوالي 800 كلم نحو الشمال لتغطي مناطق شاسعة من الصحراء الكبرى.

عبد الرحمن عثمان

مراجعة: عماد غانم

 
  عدد زواراليوم 217780 visitors (433729 hits) مرحبا بكم  
المواضيع المنشورة لا تمثل بالضرورة رأي موقع عصافير، و إنما تمثل وجهة نظر كاتبيها
جميع الحقوق محفوظة لموقع عصافير
 
 
Bookmark and Share www.3safer.de.tl ,münchen, mandäer, irak 2010, صابئي , صيبي, مندائي, م, شعر عراقي, كاظم الساهر, حبو غزل, تعارف, طرب, افلام عربية, قصص, ابوذية, مسجات, ردح, اغاني, ص, ع, ا, ك, باجه, جاي و سمك مسكوف, دولمة, التكبر , التواضع , احبك, برازيليِ
Diese Webseite wurde kostenlos mit Homepage-Baukasten.de erstellt. Willst du auch eine eigene Webseite?
Gratis anmelden