أرسطو فيلسوف إغريقي ، تلميذ أفلاطون ومعلم الإسكندر الأكبر ويعد المعلم الأول ومؤسس الفلسفة الغربية-
الكل هو أكثر من مجرد مجموع أجزائه.
التغيير في كل شيء جميل.
صديق الجميع هو صديق البتة.
الصديق الحقيقي هو روح واحدة في جسدين.
إن المرء هو أصل كل ما يفعل
التمني بأن نكون اصدقاء هو عمل سريع ، ولكن الصداقة هي ثمرة بطيئة النضج.
جميع البشر بفطرتهم يرغبون المعرفة.
أعظم الفضائل هي تلك التي تكون مفيدة للغاية لأشخاص آخرين.
كل الفضائل تتلخص في التعامل بالعدل.
في أفضل حالاته ، الإنسان هو أنبل من جميع الحيوانات ؛ وبإبتعاده عن القانون والعدالة هو الأسوأ.
السعادة تتوقف على أنفسنا.
لا أحد يحب الرجل الذي يخافه.
الدستور هو تنظيم الحاكمية في الدولة.
الأمل هو حلم اليقظة.
الانسان هو بطبيعته حيوان سياسي.
الشباب يتم خداعهم بسهولة ، لأنهم سريعوا الأمل.
دون أصدقاء لا يمكن لأحد أن يختار العيش ، وإن كان قد توفرت كافة الأمتعة الأخرى.
أنك لن تفعل أي شيء في هذا العالم من دون شجاعة. وهي أعظم طبيعة للعقل ومقابله للشرف.
أنا أعتبر الانسان الذي يتغلب على شهوته أكثر شجاعةً منه الذي يتغلب على أعدائه.
في كل شيء من طبيعة وجود شيء من الروعة.
يحدث أحيانا أن يتم إنتاج نسل مشوه من قبل والدين مشوه ، وأحيانا لا ، ولذلك فإن ذرية التي تنتجها الإناث هم من الإناث في بعض الأحيان ، وأحيانا لا ، ولكن من الذكور ، وذلك لأن الأنثى هي رجل مشوه.
ومن السخف أن تعقد أن الرجل يجب أن يشعر بالخجل من كونه غير قادر على الدفاع عن نفسه مع بيديه ولكن ليس لعدم تمكنه من الدفاع عن نفسه مع بلسانه و بالمنطق، حيث يكون استخدام العقل هو أكثر تمييزاً للإنسان من استخدامه لقوته
الشيطان رسم الرجال معاً
كل عمل يقوم به الفرد يعود لسبب أو أكثر من الأسباب السبعة التالية
الفرصة ، والطبيعة ، والإكراه ، و العادة ، و المنطق ، والغضب ، أو الشهوة.
الشباب لهم مفاهيم قوية و رفيعة ، لأنهم لم يُذَلّوا من الحياة و لم يعلموا بعد بضرورة وضع حدود ؛ وعلاوة على ذلك ، أفكارهم المليئة بالأمل تجعلهم يعتقدون أنفسهم على قدم المساواة بالأشياء العظيمة ، وهذا يعني وجود مفاهيم قويق و رفيعة.
فريدريك نيتشة فيلسوف ألماني شهير، صاحب فلسفة القوة، من أعماله: هكذا تكلم زرادشت.
لا تمش في طريق من طرق الحياة إلا ومعك سوط عزيمتك وإرادتك لتلهب به كل عقبة تعترض طريقك.
إنما إذا ما مت يا أختاه لا تجعلي أحد القساوسة يتلو علي بعض الترهات ، في لحظة لا أستطيع فيها الدفاع عن نفسي.
إن الرب شماعة تعلقون عليها خطاياكم .
المرأة كانت خطيئة الرب الثانية.
لاتنجح امور ما لم تكن وراؤها نفوس تضج بالحيوية .
أقوى وأسمى إرادة في الحياة لا تتمثل في الكفاح التافه من أجل الحياة ، وإنما في إرادة الحرب ، إرادة السيطرة
أحب فقط ما كتبه الإنسان بدمه .
من يحتقر نفسه مازال يحترم نفسه بوصفه محتقرا
فظيع هو الموت عطشا في البحر...
أعليكم حقا ان تملحوا حقيقتكم إلى ان لا تعود قادرة حتى على ارواء العطش؟؟
من منا لم يقدم يوما ذاته قربانا على مذبح الصيت الحسن؟
المرأه لغز مفتاحه كلمه واحده... هي الحب
الرغبة أعمق من وجع القلب.
يجب أن تخرج الأسود الضاحكة إلى تنور الوجود.
لسنا صادقين تماماً إلا في أحلامنا.
إن الحياة بدون موسيقى ستكون غلطة.
نحن نمدحُ ما يلائم ذوقنا، وهذا يعني إنّنا عندما نمدح فنحن نمدح ذوقنا الخاص ،ألا يخالف هذا كلَّ ذوقٍ سليم؟! .
أريد معرفتك أيها المجهول
أنت ، أيها الغارف روحي بعمق أيها المخترق حياتي كعاصفة أيها اللامفهوم ، يا قريبي أريد معرفتك و خدمتك.
"أجلْ ! إنّي لا أعلمُ مَنْ أنا ومنْ أين نشأتُ
أنا كاللهيب النّهِم،
احترق ، وآكل نفسي
نورٌ : كلُّ ما أُمسكُهُ،
ورَمادٌ : كلُّ ما أتركُه
أجلْ ! إنّي لهيب حقّاً "
هناك اوثان في هذا العالم أكثر من الحقائق
إن فكرة المسيحية عن قبح العالم وشروره قد جعلت العالم قبيح وشرير
بعد اعدام الرب انا جاهز لحكم العالم
لا اعلم ما قد تريده روح فيلسوف أكثر من كونه راقصا جيدا
أنا أومن بالرب لأنني ضعيف.
ان العدميين والمسيحيين كلمتان تتوافقان ابجديا في اللغة الألمانية ولكنهما بالحقيقة أكثر من متشابهان لغة"
مختارات من كتاب فريدريش نيتشه : الحِكْمَة الشّريرةُ: حِكَمٌ وأَمْثَالٌ
المفكر المتوحد :
ـ الموتُ قريبٌ بما فيه الكفاية كي لا نرتاع من الحياةِ .
ـ الآلامُ المديدةُ والكبيرةُ تُربي الطاغيّةَ في الإنسانِ.
ـ ما إنْ تقول لي الفِطْنَة : "لا تفعلْ هذا، فتأويله سيكون ذميماً"، حتى أسلك خلافاً لها دائماً.
ـ أبغضُ ضيقَ الأفقِ أكثر بكثيرٍ من الخَطِيْئَةِ .
ـ الإنْسانّ الَّذيّ لم يفكّرْ ولا مرةً بالنّقودِ، بالشّرفِ، باكتساب العلاقات المؤثرة، بالمَنْصب، هل يستطيع يا ترى معرفة النّاسِ؟
ـ "يا صاح، إنّ كلَّ شيءٍ كنتَ تحبّه أصابك بالخيبةِ: صارت الخيبةُ دَيْدَنَكَ من كلِّ بدٍّ، وحبك الأخير الَّذيّ تسمّيه حباً لـ "الحقيقة" هو بالضبط ما يجب أن يكون حباً ـ للخيبة".
ـ مَهْلَكةُ الحكيمِ في أنّه أكثرُ الجميع عرضةً لإغراء الوله باللامعقوليّة.
ـ ما قبل البطلِ، ليس عندي رأيٌ بدرجة جيدة عنه ـ وعلى الرّغمِ من ذلك : هو ـ الشكل الأكثرُ قبولاً للوجود، لاسيّما عندما لا يكون ثمّة خيارٌ آخر.
ـ مَنْ لا يعيش في الجَلِيْل، كما في منزله، هو ذاك الَّذيّ يفهم الجَلِيْلَ شيئاَ فظيعاً ومزيفاً.
ـ يمكن فـي ذروة الصّراعِ التضحية بالحياة: لكنّ الظافر يطرح من نفسه بالتجربة المرّة حياتَه. إنّ كلُّ نصرٍ يتسم باحتقار الحياة.
ـ تتضمن كلُّ بهجةٍ في نفسها شيئاً ما بوصفه رعباً وهرباً من أنفسنا ذاتها ـ أحايين إنكار الذات، ورفض الذات.
ـ إنّ أولئك الَّذيّن كانوا يحبون الإِنْسانَ، أكثر الجميع إلى الآن، الَّذيّن سـببوا له دائماً الألم الأشدّ؛ مثل جميع المحبين فهم يطلبون منه المحال.
ـ مَنْ يتعرّض لهجماتٍ من جانب زمنه، هو ذلك الَّذيّ سـبقه بشكلٍ غير كافٍ ـ أو تخلّف عنه.
حول المعرفة
ـ أنتم، يا محبيْ المعرفة! ماذا فعلتم جرّاء الحبِّ لأجل المعرفةِ حتّى الآن؟ هل اقترفتم سرقةً أو قتلاً، من أجل التعرّف على ما في روح السّارِق أو القاتلِ؟
ـ منذ القدمِ يستحوذ علينا أثناء الإعياء التصوراتُ القاهرةُ.
ـ الإنسان وحسب يجعل العَالَمَ قابلاً للإدراك ـ ونحن ما زلنا مشغولين بهذا: وإذا فهمه ذات مرةٍ، فإنّه يشعر منذ الآن بأنّ العَالَم "مخلوقـ" ـه ـ آه ، ويتأتى عليه ككلِّ خالقٍ أنْ يحب مخلوقه!
ـ عندما يقترنُ الشكُ بالمعاناةِ تظهر الصوفيّةُ.
ـ يتجذّر الإيمانُ بالسببِ النتيجةِ في أقوى الغرائز: في غريزة الانتقامِ.
بَعْدَ موتِ الإلهِ :
ـ جاء زمانٌ، تَوَجّب فيه على الشّيْطان أنْ يكون محامي الإله: إذا أراد أنْ يطيل وجوده هو نفسه.
ـ كلُّ كنيسةٍ ـ هي حجرٌ على قبرِ الإِنْسانِ ـ الإله: إذ ترغب حتماً بأنْ لا يُبعثَ مجدداً.
ـ لا يجد المؤمنُ عدّوَه الطبيعيّ في المفكّرِ الحرِّ، بل في الإِنْسان الدينيّ.
حول الأخلاقِ
ـ عندما يعظ الطيبون فإنّهم يبعثون القرفَ، وعندما يعظ الأشرار فإنّهم يبعثون الخوفَ.
ـ يشعر النّاس الأخلاقيون بالرضى عن النَّفْسِ أَثْناء تبكيت الضمير .
ـ السخطُ الأخلاقيُّ هو وسيلةُ الانتقامِ الأكثر خبثاً .
ـ "أحببْ قريبَكَ" ـ هذا يعني أولاً: "اتركْه و شأنه"! ـ وهذا الجزء من الفَضِيْلَةِ هو الأكثر صعوبةً.
ـ لا أفهم سببَ ممارسة الوشاية، إذا شئتَ أنْ تغيظ أحداً ما، يكفيك أنْ تقول عنه شيئاً صادقاً.
الفَنُّ والفَنَّانُ
ـ لو خطر لإلاهة الموسيقا ألاّ تتحدث بالنغمات، بل بالكلمات، لتوجب علينا أنْ نصم آذننا.
الرّجلُ والمرأةُ
ـ المَسْكَنَةُ في الحُبِّ تخفي عن طيب نفسٍ غيابَ الحُبِّ اللاّئق.
ـ في البدء شيءٌ من الزعل ـ وعلى إثْر ذلك حب كبير؟ على هذا النحو يحصل الانفجار من احتكاك أعواد الثقابِ.
ـ الغَيْرَةُ ـ الهوى الأكثر ظرافةً، بَيْدَ أنَّها الحماقة الكبرى أيضاً.
ـ بالنسبة للنّساء اللّواتي تمنعهنّ العادةُ والخجلُ من إشباع الميل الجنسي، يظهر الدِيْنُ، كشيءٍ غيرِ قابلٍ للتعويض، بوصفه انفكاكاً روحيّاً للحاجة الأيروسيّة.
ـ مَنْ ليس قادراً على الحبِّ، ولا على الصّداقَة ذلك الَّذيّ يراهن غالباً على الزّواجِ.
ـ أشياءُ بشريّةٌ متنوعةٌ
ـ لا يبحث إنسانُ المتاهةِ عن الحقيقةِ قطُّ، بل دائماً عن أريادنا وحسب، بغض النَّظر عمّا قاله هو نفسه لنا بصدد ذلك.)
ـ فقط ذلك الَّذيّ لا يلين له الحقُّ بالتزام الصمتِ حول نفسه ذاتها.
ـ النّاس السطحيّون مضطرون للكذاب دائماً، بوصفهم محرومين من المضمون.
ـ نحن نمدحُ ما يلائم ذوقنا؛ وهذا يعني، إنّنا عندما نمدح، فنحن نمدح ذوقنا الخاص ـ ألا يخالف هذا كلَّ ذوقٍ سليمٍ
عدد زواراليوم 224808 visitors (445271 hits) مرحبا بكم
المواضيع المنشورة لا تمثل بالضرورة رأي موقع عصافير، و إنما تمثل وجهة نظر كاتبيها جميع الحقوق محفوظة لموقع عصافير