الديوان الغزلي
|
 |
الشاعر العراقي علي الساهر
ولد الشاعر علي الساهر في بلاد الرافدين وتحديدا في بغداد وترعرع في بيت عربي من البيوت البغدادية القديمة في جانب الكرخ في حي الرحمانية
ثم انتقلت عائلة الشاعر إلى جانب الرصافه في منطقة حي البساتين وكان عمر الشاعر حينها ثمان أعوام ..
ويقول الشاعر :- عندما كنت صغيرا واسكن في جانب الكرخ كنت مبهورا جدا بسحر دجلة
وعندما سكنت عائلتي منطقة الرصافة وتحديدا في منطقة حي البساتين انبهرت أكثر في النخيل والأشجار والورود التي كانت تطوق الحي الذي اسكن فيه فاكتملت لوحة الطبيعة منذ طفولتي في خيالي
حصل الشاعر على شهادتين
1- بكالوريوس كلية التربية الأساسية الجامعة المستنصرية
2- دبلوم في الإعلام معهد ألجواهري الأهلي
عمل الشاعر في مؤسسات ثقافية وفنية
منها
رئيس رابطة الشعراء في الاتحاد العام لشباب العراق ..
رئيس اللجنة الثقافية في الاتحاد العام لطلبة العراق ..
مسئول العلاقات الخارجية في الاتحاد العربي للصحافة والمراسلة
مسئول اللجنة الثقافية في رابطة الصحفيين المثقفين الشباب
عضو في نقابة الصحفيين العراقيين
عضو نقابة الفنانين العراقيين
مدير تحرير مجلة مرآة المجتمع
مدير تحرير الصفحة الثقافية في جريدة صوت الطلبة
مدير تحرير الصفحة الثقافية لجريدة السياسة والقرار
مؤسس فضائية سنا
مؤسس رابطة الصحفيين والمثقفين الشباب فرع العراق
كما عمل محررا في أكثر من 12 جريدة عراقية
فضلا عن مجال المسرح
سافر الشاعر علي الساهر إلى سوريا ولبنان
واستقر في الشام وتحديدا في منطقة الشاغو ر
وباب توما
له ديوان الكتروني منشور بعنوان
( إلى امرأة لاثورية )
حيث يتحدث فيه الشاعر عن الحب والثورية في الحب وقصائد الديوان تتنوع في الطرح والأسلوب وتأريخ القصائد المنشورة في الديوان تنحصر مابين
عام 1997 – 2006
حيث مسيرة الشاعر وتجربة الشاعر الأولى في الشعر
وله ديوان الكتروني أخر وهو الديوان السياسي
وعنوانه
( قصائد سياسية الفكر )
يتضمن الديوان مجموعه من القصائد السياسية التي تخاطب ضمير الإنسانية في العالم وكما يتحدث الشاعر في هذا الديوان عن أحداث بلاده ومأساة شعبه الصامد والشعوب العربية الصامدة
وله ديوان لم ينشر إلى هذه اللحظة
وعنوانه
(إلى امرأة مجهولة )
يقول الشاعر
أني قد تقصدت بتأخير نشر هذا الديون وقد أتأخر أكثر
بسبب
الوعي الفكري الثقافي المتردي في مجتمعا هذا
وله أيضا ديواني
بعنوان
( خذلني الذي حبيتا )
وهو ديوان خليجي من الشعر النبطي ولم ينشر إلى هذه اللحظة
وله ديوان شعبي عراقي
بعنوان
( سبيت الناس )
وأيضا لم ينشر إلى هذه اللحظة